وقفت وكانت دموعها تذرف من عينيها دون إرادتها، وطلبت الزوجة إقامة دعوى قضائية ضد زوجها، في محكمة الأسرة بالشرقية، وطالبت فيها بسداد مبلغ مالي حوالي 25 ألف جنيه شهريًا كنفقة مأكل..
في واقعة غريبة من نوعها، تقدمت" م.خ" بدعوى قضائية تجاه زوجها لفسخ عقد القران بينها وبينه، وذلك بعد أن وجدت على فترات متقاربة ملابس داخلية غريبة عنها، فقررت أن تتبع زوجها وتراقب أفعاله لمعرفة سر هذا الأمر.
أقامت عدد من السيدات، دعاوي خلع في محافظتي القاهرة والجيزة، لأسباب غريبة ومثيرة، ربما منها ما هو مثير للدهشة وأخرى للقلق، أمام محاكم الأسرة، وبالفعل استطعن الحصول على حريتهن..
كانت تتحرك داخل محكمة الأسرة ببطء، ترتدي عباءتها السمراء، وتخفى ملامحها خلف نظارتها السوداء، اسمها إيمان، وقفت أمام محكمة الأسرة بأكتوبر تطلب الخلع، مطالبة التفريق بينهما لاستحالة..
روت "سميرة.ه"، تقيم في محافظة الشرقية، ربة منزل في العقد الثالث من العمر أنها توجهت إلى محكمة الأسرة بالشرقية، وأقامت دعوى خلع ضد زوجها؛ حيث جلست أمام مكتب تسوية المنازعات..
أقامت السيدة "سوزان. ك"، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، وأكدت فيها أنها بعد 10 سنوات قررت إنهاء زواجها بسبب غيرته الشديدة منها حيث قررت استكمال دراستها وطموحها لتحصل على الدكتوراه...
روت هيام، في العقد الرابع من العمر، مأساتها مع زوجها، وهي تجلس على أريكة داخل محكمة الأسرة أمام الخبير النفسي، قبل إحالة قضيتها إلى قاضي محكمة الأسرة في محاولة منه للم شمل الزوجة مع زوجها. وقالت ...
كانت تريد أن تقول لكل شخص تقابله في المحكمة انها جاءت لخلع زوجها، تمسك بدعوى الخلع في يدها، سعيدة أنها سوف تتخلص من عذاب هذا الزوج وقهره، وسوف تحصل على حريتها، فدخلت إلى محكمة الأسرة بشبرا الخيمة ...
"لم أكن أتوقع أنه يخونني، فلقد وهبت حياتي له، كنت له زوجة وأم وأخت وخادمة، كنت أشعر معه بسعادة بالغة ولم يشعرني في يوم من الأيام أنه يخونني أو تزوج علي"، كلمات قالتها الزوجة وئام.ا، أمام قاضي محكمة ...
"زوجي يهددني، لا يتركني أعيش كما أريد، لا يريد إعطائي حريتي، وكأن العيشة بالعافية، كرهته، لا أستطيع رؤيته، أردت الطلاق بهدوء وتفاهم لكنه يقول إنه يحبني، وفي نفس الوقت يساومني على منحة مليون جنيه مقابل إعطائي حريتي وطلاقي"
جلست الزوجة يسرا على أريكة بقاعة المحكمة، تنتظر دورها حتى ينادي عليها حاجب الجلسة؛ إذ رفعت بدعوى تطلب الخلع من زوجها بسبب ابنة عمه، تلك الفتاة التي دمرت حياتهما وجعلتها تحمل طفلها الصغير وتستجمع ...
وقفت الزوجة أمام محكمة الأسرة بالجيزة، تنتظر سماع اسمها حتى تدخل إلى القاضي، لتحكي مأساتها مع زوجها، حيث قالت: "اسمي نورين، عمري 42 عاما، زوجي أشبه بالثعبان يتلوى ولا أعرف من أين أمسكه، ألاعيب زوجي لا تنتهي، كما أنه يستخدم ثغرات في القانون حتى لا أحصل على حقي، فقد زور مؤخر الصداق، بعد طلبي الطلاق"..
حكت الزوجة انتصار.م، مأساتها مع زوجها، أمام محكمة الأسرة بالوايلي، قائلة: عشت معه موهومة بأنه يعمل في مؤسسة محترمة، وكان يخرج ليلا ولا يعود إلا في الصباح، لكنني اكتشفت أنه يعمل في ملهى ليلي، ...
وقف الزوج أمام محكمة الأسرة يحكي تجربته مع زوجته، قائلا: اسمي "أحمد.م"، تزوجت بناءً علي رغبة أمي حيث أن فكرة الزواج لم تشغل تفكيري ليس لشيء ولكن لأن الظروف لم تسنح بعد، وبالفعل اختارت لي أمي العروس، وكانت تشترط أن تكون متدينة...
أمام محكمة أسرة الشرقية، وقفت سيدة شابة لم تتجاوز الأربعين من عمرها، نجحت في أن تقنع زوجها بالتنازل لها عن شقة الزوجية وتسجيلها باسمها وقطعتي أرض من ثروته، وبعد فترة من حصولها عليهم، أبدت استياءها من استكمال الحياة الزوجية وخلعته...