بقلم ايهاب كاسب :بين قلق الخبراء وحيرة الطلاب: هل تقودنا ثورة الذكاء الاصطناعي إلى "نهاية" العلاقات العامة أم ولادتها الجديدة؟
لم يعد الأمر مجرد "تحديث تقني" عابر، ولا موجة جديدة يسهل ترويضها لنتجاوزها ثم نمضي؛ ما نشعر به اليوم في عمق صناعة العلاقات العامة هو "زلزال" يضرب القواعد التي استقرت لسنوات. إنه هاجس صامت يسيطر على الكواليس.. قلق مبرر لا يقتصر فقط على الخبراء والممارسين، بل يمتد بظلاله الثقيلة إلى قاعات المحاضرات الجامعية،