يمر اليوم مرور الكرام.. ولم يحظ بما حظيت به أيام أخرى من تسليط الأضواء.. وإحياء التفاعلات؛ حيث تحتفل بعض الجهات على استحياء باليوم العالمي للأسرة، وعلى عكس ذلك يحتفل الجميع بـ شم النسيم والفالنتين ...
لماذا تبدو علينا علامات القلق والرعب نحن الأزواج من ابتسامة زوجاتنا حينما ندخل منزلنا؟. منذ زمن بعيد وإلى الآن، يحظى الزوج المصري بكل التقدير والاحترام في غيابه وحضوره، والدليل أمهاتنا وجداتنا ...
ترددت كثيرا قبل أن أتطرق إلي خدمة زوجة الإبن لأمه بعدما حديث الساعة وراح الجميع يُفتي علي غير هدي وهناك من يشعل النار لخراب البيوت . مافهمته من كلام فضيلة الشيخ محمد أبو بكر التي أدلي بها في مقابلة ...
ابنتي مي في الصف الثالث الإعدادي عاشت أيام الامتحانات في حالة من القلق يحدوها الأمل في تحقيق نجاح تفخر به أسرتها الصغيرة.. مي طموحها بلا حدود تتمني أن تكون طبيبة، لا بل مهندسة في البترول، بل محامية ...
كبداية أي عمل فني تسير الأحداث بوتيرة هادئة، عاملة نظافة جاءت تبحث عن عمل لسد جوعها والتغلب على ظروفها وتكوين نفسها، جاءت إلى الساحل الشمالي ولم تذهب إلى فرنسا مثلا! ولكن ما حدث هناك جعل أمهات كثر ...
مع دخول الشهر الفضيل نفرح.. نُضيء الفوانيس.. نتبادل التهاني ..كل سنة واحنا طيبين ولكن ما يحدث خلف الجدران من مبارايات في فن الخناق أمر يحتاج إلي دراسة وتفسير. الخناقة الأولي الزوجة : تفتكر نفطر فين ...
قدّست الأديان السماوية الأم وعظّمت دورها وحضت على البر بالأمهات والآباء .. وعلمتنا الحياة أن أحد قوانين نواميسها كما تدين تدان فما تفعله مع آبائك سيرده إليك أبنائك..أقول هذا الكلام فيما يحتفل ...
هي قرة عين أمها وأبيها.. تكبر يومًا بعد يوم وهي مُحاطة بسياج الحب الأبوي كأغلى جوهرة مكنونة لتصبح شابة يافعة ذات أحلام وطموحات.. ترسم الابتسامة على وجهيهما أينما حلّت.. لديها مخزون من الشقاوة والدلع ...
أمي ..لا أدري كم مضي من الوقت علي فراقنا الذي لم يكن لنا فيه يد، بل كانت إرادة رب العالمين علي أمل اللقاء متي شاء الله, لكني مازلت أنتظر ضحتك التي كانت تمنحني السعادة والرضا ولن أنساها ماحييت. أمي ...