لم يعد دور القيادة التربوية الناجحة قاصرًا على إدارة المؤسسة وحفظ نظامها فحسب، بل أصبح مرتبطًا بتحسين كفاءة العملية التعليمية ونجاح المؤسسة في تحقيق أهدافها ورسالتها، والكيفية التي يدر بها المدير مؤسسته..