كانت واحدة من أول خمس فتيات التحقن بالجامعة المصرية، جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً)
تقوى وتزداد العزيمة في أوقات الشدة، كما تزداد الرغبة في لحظات الانكسار والضعف، ثم ما نلبث إلا أن نقف
عملت في مجال البحث العلمي والطاقة الكهربائية والشبكات، ولديها 40 بحثًا منشورًا، ومحكمًا دوليًا حول تأثير
لكل تتويج نشوة، ولكن بعض التتويجات نشوتها أكبر من غيرها، ربما لأنها تجمع بين أكثر من انتصار
احتفلت بها السفارة الأمريكية وكرمتها لجهودها في مكافحة الاتجار بالبشر والدفاع عن حقوق النساء والفتيات
يخرج من رحم المعاناة الأمل والشفاء، كالأمل الذي يمنحه الله لك بعد شقاء وطول انتظار، عندما نرى في
كانت أسرتها تلقبها بالدكتورة منذ أن كانت طفلة، وكانت شغوفة بمهنة الطب والجراحة عندما أجرت عملية الزائدة
منذ أن تخرجت وطوال فترة عملها كانت دائمًا ماتسمع انتقادات وتشكيك مستمر في قدراتها، مع استحالة العمل في الجيولوجيا مجال دراستها، وتثبيطها بأن هذه المهنة للرجال فقط وأنها لن تلقى النجاح والعمل فيها، ولكنها استطاعت بتفوقها ونجاحها أن تعبر كل هذه الإحباطات وكل هذه المهن وتنجح في مجال..
حصلت على لقب "قائد المستقبل" من وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية عام 2019، ونالت بعدها لقب "مصريات ملهمات"
قبل أن تكتب كانت شخص بلا ماضي ليس لديه ذاكره اطلاقا، فكانت الكتابة استعادة للماضي، فالكتابة ليست علاج نفسي لها وإنما عملية خلق ما، فوجود الماضي كان تسجيل لمعاركها، والفن عندها فيض من الحرية، الحرية التى يمنحها لنا الخيال، تتعامل مع الكتابة كـ«طاقة» لا يجب تبديدها بلا هدف أو استنزافها في معارك..
منذ نعومة أظافرها، اتخذت من التميز والإبداع والابتكار منهجا لها، متسلحة بالعلم والمعرفة والكفاءة، ومرتكزة على إصرار وإرادة وطموح أن تحقق ما تصبو إليه، وفي كل موقع عمل تولت قيادته أثبتت جدارتها وكفاءتها فيه؛ فنالت ثقة جميع المحافظين الذين تعاملت معهم، وقدمت طوال سنوات عملها نموذجا فريدا وملهما..
منذ نعومة أظافرها وهي تحمل هموم ثقافية تؤرق بواعثها النفسية حالات بمثابة حلقات متصلة لا انفصام فيها تبني أهراما من أجناس الأدب شعرا و نثرا و نقدا في تناسق وسياق يضيء الدرب الطويل بين غيمات تغازل الواقع و الخيال مع حركة و تطور الحياة، ولما لا؟ وهي ابنة محافظة كفر الشيخ، كعبة الشعر والشعراء..
ملكة الميكروفون، والتي بدأت مع أثير الإذاعة، ثم تألقت على شاشة التلفزيون، ثم العودة إلى الإذاعة، لتظهر بشل مميز على شاشة السينما، وكأنها تطير كالفراشة بين المنصات والشاشات الإعلامية المختلفة، إنها الإعلامية والفنانة الكويتية إيمان نجم، والتي تكرمها «هير نيوز» بضمها إلى قائمة «صاحبة المعالي»..
تاريخ حافل من الأعمال الفنية على الشاشة الصغيرة وخشبة المسرح، تألقت في العديد من الأدوار التي أثبتت قدرة فنية متميزة على التمثيل والإقناع والدخول إلى قلوب المشاهدين والجمهور، وبسلاسة ونعومة تصنف تحت شعار "السهل الممتنع"، إنها إلهام الفضالة نجمة الدراما والمسرح الكويتي والخليجي..
صعدت سلم المجد سريعا، وانطلقت بصاروخ الشهرة، لا يوقفها أحد، ولا يحركها إلا طموحها المهني والفني، أبدعت وتألقت عندما أمسكت بالميكروفون وأطلت على شاشة التلفزيون الكويتي، وحين اتجهت للتمثيل، توقع لها الكثير أن تصبح نجمة تنافس القمم الفنية في العالم العربي..