كثير من الفتيات والنساء يخشين أن يكون هاتفهن المحمول مخترقًا، وذلك في ظل ما نسمعه من حوادث ووقائع تثير الفزع وانتشار الابتزاز الإلكتروني بشكل كبير، وهو ما يجعل الفتاة في حالة قلق طول الوقت، لأن ...
تصدر هاشتاج # حق نيرة طالبة العريش تريند منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة إكس، تويتر سابقا، في الساعات الماضية، حيث سادت حالة من الغضب والحزن الشديد، بعد وفاة طالبة تدعى نيرة، عمرها 19 عاما، ملتحقة بكلية طب بيطري العريش، وسط تضارب معلومات حول السبب الرئيسي لوفاة نيرة طالبة العريش، بعد..
الاحتيال على مواقع السوشيال ميديا، يعد من أساليب الابتزاز وأكثرها شيوعا حاليا.. حيث يستهدف المحتالون فئات معينة، باستخدام طرق متنوعة، مستفيدين من التطور التكنولوجي وانتشار الهواتف الذكية. «الإمارات ...
كثرت جرائم الخطف خلال الفترة الأخيرة، وتعددن أشكالها وطرقها، إما أن تكون بدافع الانتقام أو الغيرة، أو تكون بدافع الابتزاز
حذر المجلس القومي للمرأة من الرسائل التي تأتي على الهاتف والتي تحتوي على نوع من الابتزاز الإلكتروني.
نحتفظ جميعا بصور كثيرة على هواتفنا المحمولة، قد تشير هذه الصور إلى مناسبات معينة أو لقاءات مع الأهل أو الأصدقاء
يولد المرء بشغف البحث وحب الاستطلاع، والمرأة كسائر البشرية ترغب في اكتشاف كل ما هو جديد خاصة في ظل توافر وسائل التواصل الاجتماعي، ومحركات البحث التي تفتح للمرء مجالات عديدة ومعارف لا يمكن مقاومتها.
البداية كانت عندما قذف لهم الشيطان فكرة جهنمية لابتزاز الفتيات بالمدرسة الإعدادية فهم ثلاث أطفال طلاب بالمدرسة الإعدادية في الصف الثاني الإعدادي وقاموا بإنشاء أكونت على مواقع التواصل الاجتماعي باسم ...
لا تزال جرائم الابتزاز الإلكتروني خطرا يواجه بعض الفتيات، حيث يستغل البعض صور وفيديوهات ضد الجنس الآخر وآخرها اتهام والدة تلميذة بإحدى مدارس منطقة دار السلام جنوب القاهرة 3 من زملاء ابنتها الطالبة ...
قررت نيابة القاهرة الجديدة، حبس ربة منزل و٣ أشخاص أخربن، ٤ أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بالتخلص من شخص انتقامًا منه على ابتزاز وتصوير السيدة في أوضاع مخلة معه بالقطامية. بداية الواقعة ...
كثرت حوادث الابتزاز الإلكتروني للفتيات في الفترة الأخيرة، وكانت لها تبعات صادمة، أدت إلى وفاة أكثر من حالة، فـ«هايدي» ومن قبلها «بسنت» أقدمتا على الانتحار لإنهاء حياتهما جرّاء الدخول في حالة من الاكتئاب والضغط النفسي، وآخرها قيام سيدة بقتل عشيقها بعد أن ابتزها...
قال الدكتور وليد هندي استشاري الطب النفسي، إن المبتز يدرس شخصية الضحية
لاتزال جرائم الابتزاز مسلسل متصل منفصل الحلقات، تتكرر مع اختلاف الأشخاص والضحية، كل يوم تظهر جريمة مختلفة، الجاني فيها شاب أو شخص، ربما يكون واضح المعالم ومعلوم لدى الضحية وأحيانا أخرى يتخفى في صورة سيدة على الفيس بوم ومواقع التواصل الإجتماعي وهذا ما دار وحدث بالفعل في تلك الواقعة...
هل أصبحت موضة أم وسيلة للانتقام؟، لا يمر يوم الآن إلا ونجد بلاغًا من فتاة تتهم فيه شابا بالابتزاز سواء كان بغرض جنسي أو مالي، خلال الفترة الأخيرة، حيث تتعامل وزارة الداخلية مع الواقعة بسرعة، وكانت آخر تلك الجرائم، التي نجحت الأجهزة الأمنية...
في ظل التطور التكنولوجي، وما ظهر فيه من مستحدثات، أصبح كل شيء متاح بشكل دائم، وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعي وسائل ميسرة للجميع للاستخدام الخاطئ قبل الصحيح، وأصبحت سلاحا يستخدمه أصحاب النفوس المريضة للتشهير أو الفضائح أو حتى الانتقام من الآخرين.