يتمتع بعض الأطفال بمواهب وقدرات عالية ولكنهم في نفس الوقت مستواهم الأكاديمي ضعيف وتحصيلهم العلمي أقل من أصدقائهم وأقرانهم في الصف الدراسي، وتعتقد الأم أن الطفل لطالما لديه صعوبات تعلم وتحصيله ...
تهمل بعض الأمهات أطفالهن الذين لديهم بعض صعوبات التعلم، اعتقادًا منهن أنه متفوق في بعض جوانب الدراسة، ويستخفون بالصعوبة أو بعض المشكلات التي يواجهها الطالب في الجوانب الضعيفة سواء كانت بعض المواد ...
يصعب على بعض الأمهات أن تعرف أن ابنها لديه صعوبات تعلم، وعندما تكتشف ذلك، تعتقد أنها نهاية المطاف وأن الطفل أصبح فاشل ولا يستطيع التعلم، وحظوظه في التعليم والحياة أصبحت قليلة، ولكنها تغفل أنه قد يكون موهوبًا، وأن صعوبة التعلم لديه مجرد مشكلة لا تقيس قدراته العقلية، ويظل السؤال الأصعب وهو كيف تعلم..
تعتقد بعض الأمهات أن الطفل الذي يعاني من صعوبات في التعلم ليس لديه القدرة على الإبداع، ولا يمتلك موهبة، وغالبًا ما تلقبه أو تنعته بـ"الفاشل" أو "البليد"، فكيف يكون موهوب ولديه صعوبة في التعلم، ولكن الدراسات أثبتت وجود العديد من الأطفال الموهوبين ولكن لديهم صعوبات تعلم ويمكن أن تبزغ موهبتهم..
يندهش بعض الآباء والأمهات من أن طفلهم فاشل في الدراسة، ودرجاته منخفضة، وتحصيله الأكاديمي سيئ، على الرغم من أن الطفل موهوب، وقد يكون ذكيًّا وعبقريًّا.
تفاجأ بعض الامهات بأن درجات الطفل سيئة، على الرغم من المذاكرة طوال العام، وبعد الكشف على الطفل وتشخيصه، تجد الام انه مصاب بصعوبات التعلم، ولكنها لا تعلم العلامات التي تدل على إصابة الطفل بصعوبة ...
يصاب بعض الأطفال بصعوبات التعلم، ولا تكتشف الأمهات أن طفلها يعاني من تلك المشكلة إلا بعد فترة طويلة؛ حيث لا يتم تشخيص هؤلاء الاطفال، وتعد من الأشياء التي تتساءل عنها ..
صعوبات التعلم من المشكلات الكبيرة التي توجه الطفل والأمهات، وبعضهن لا يعرفن ان أطفالهن يعانون من صعوبات التعلم، ووفق دراسات عالمية فإن صعوبات التعلم ترجع إلى إعاقةٍ في الإدراك، أو إلى إصابة في المخ، ...
لا يجب أن تمر ساعات اليوم الدراسي على الطفل ثقيلة، فيجب على الأمهات متابعة أطفالهن والتأكد من ممارستهم الأنشطة المختلفة داخل المدرسة، لعدم الإصابة بالملل وكره الدراسة، وهناك أشياء تجعل اليوم الدراسي ...