لم يكن "ع. خ"، الذي يقيم بمركز سوهاج يخطط لقتل شقيقته ومحاولة قتل الأخرى، لكنه فقط كان علي مشاكل معهما بصفة مستمرة بسبب الميراث وبسبب ان شقيقته الكبرى كانت تحاول أن تنفي وجوده وتعامله عل أنه هو العدم سواء، كانت شقيقته "ن.خ"، صاحبة شخصية قوية، تريد ان تفرض رأيها، تتحكم في جميع أشقائها..
اعترف الزوج المتهم بمحاولة قتل زوجته في حلوان، أمام جهات التحقيق، وقال: "ضربتها بسلاح أبيض، وطعنتها 20 طعنة نافذة في الأكتاف، والبطن، وفي النهاية قطعت أذنها، ثم تركتها تنزف دما في الشقة الكائنة بالمساكن الإقتصادية في حلوان، وهربت..
فى واقعة مثيرة وغريبة، حاول زوج الضغط على زوجته لدفعها للتراجع عن موقفها، حتى يتمكن من رؤية أبنائه بعد انفصاله عنها منذ عدة أشهر، فقرر الاستعانة بمجموعة من الأشخاص لتصوير فيديو ادعى فيه أنه يقفز فى النيل محاولا إنهاء حياته، بسبب حرمانه من رؤية أولاده، وعلى الفور فحصت الأجهزة الأمنية..
وقف الزوج أمام رئيس المباحث وهو في حالة يرثي لها، واتهم زوجته بالتسبب في في موت طفليه، الأكبر والأصغر، ووضعت لهما السم في الطعام لتتخلص منهما، بسبب غيرتها الشديد حيث أنها عاقر ولا تنجب كما أنها كانت تعاملهما بطريقة سيئة وهو ما دفع الزوج لاتهامها، وبالفعل تحرر محضر بالواقعة، وتم إحالته..
كشفت شقيقة المتهم بقتل زوجته وذبحها، ووضع جثتها أسفل السرير داخل حجرة نومهما، وذهابه لقسم شرطة الزاوية بعد ذلك لتسليم نفسه، عن تفاصيل الجريمة البشعة، وقالت: إنه طلب من الضحية مبلغ مالي حوالي عشرة الاف جنيه، لكنها رفضت لأنها لم تكن تمتلك هذا المبلغ، ولكن الشك سيطر عليه، واعتقد انها معها المبلغ..
عشرة دقائق أو أزيد بقليل، هي الفترة التي نجا خلالها "عم أحمد" من الموت ليكتب له عمر جديد، بعد أن "عصلج" الباب في الغلق معه فتركه وأغلق الباب الزجاجي، ورحل، وفور وصوله منزله علم أن العناية الإلهية كتبت له عمر جديد، حيث اعتاد فتح محله إلى الساعة الثالثة صباحا، وحاول غلق باب المحل لكن الباب حدث
اعترفت المتهمة الأولى في قضية سرقة متعلقات المواطنين، بالشرابية، قائلة: "ارتكبنا أنا وزميلتي النشالة 7 جرائم نشل، لكننا استخدمنا طريقة ربما نساها الناس أو تناسوها، ولكننا تدربنا عليها جيدا، حيث كانت تغافل زميلتي الضحية، سواء بالحديث معه أو التشاجر، وهنا يسهل عليّ ارتكاب جريمتي..
لجأ أحد الأشخاص إلى طريقة انتقام غريبة من طليقته، وذلك عن طريق خطف شقيقتها ليحرق قلبها عليها، وذلك بمساعدة اثنين أخرين، وبالفعل انتظر الفتاة أثناء خروجها وسيرها بأحد الشوارع في الطالبية بمحافظة الجيزة، وخطفها بعد تكميم فمها، ووضعها داخل سيارة تحت تهديد السلاح، لتستسلم الفتاة خوفا من المتهمين..
بعد أن نجحت الأجهزة الأمنية بالجيزة في القبض علي قاتل شقيقته في الجيزة، اعترف تفصيليا بجريمته، وقال: "لم أكن أنوي قتلها، فلا يوجد أخ يريد قتل شقيقته، إلا لأسباب تخص الشرف، فرغم المشاكل التي كانت تفتعلها مع زوجها وتدخلنا للحل كثيرا ولكن انتهت تجربتها مع هذا الزوج بالفشل، وبالفعل تم طلاقها..
وقفت الزوجة "هدير. م"، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، تحكي سبب إقامتها دعوى الطلاق، وقالت: "تزوجت من سنتين واكتشفت فى ليلة الدخلة، أن زوجي لديه مرض عضوي ومشكلة في الانتصاب وضعف شديد، ولكني كنت أتعامل معه بطريقة عادية، ولم أشعره بما يعاني به، بل أعطيه المزيد من الثقة، وأتفاعل معه بطريقة لا تشعره
كانت الخلافات تفرض أجواء غير محببة لجميع أفراد الأسرة، ية صاحبة الـذ13 عاما، انعزلت بعيدا عن أفراد أسرتها مؤخرا نتجية لتلك الخلافات والمشادات بينها وبين والديها، كانت تريد فعل أشياء كثيرة لكن والديها كانا يرفضان، ولأن أيه صاحبة شخصية مستقلة، ودائما تفعل ما تقتنع به حتي لو كان ذ1لك غير مناسبا..
تمكنت الأجهزة الأمنية في مديرية أمن القاهرة، من ضبط شاب متهم بابتزاز سيدة، مقابل عدم نشر صورها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وفضحها والتشهير بها، وذلك منطقة التجمع الأول بالقاهرة...
هي اسمها رحمة، كانت مثل باقي الفتيات تبحث عن شاب ينتشلها من حياة العزبية إلي حياة الحب والزواج، أحبت شاب صغير، هي عمرها لم يتجاوز الـ19 من العمر، شاهدت صورة لشاب عل بروفايل علي حساب علي موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك..
كان يفتعل حركات غريبة ومثيرة، ينظر هنا وهناك قبل أن يفعل جريمته، اقترب بائع الخضروات من ضحيته، وأخذ يتحسس أجزاء من جسدها، الفتاة تحاول أن تبتعد لكنه يقترب منها، معتقدا أنه لم يراه أحد ولا يعلم أنه مراقب من قبل كاميرات مخفاة بالموقع الموجود فيه.
أدلى المحامي المتهم بقتل زوجته باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق، وقال: "نعم قتلتها، لأنها تستحق ذلك، حولت حياتي إلى جحيم، كانت تتشاجر معي ليل ونهار، وفى الفترة الأخيرة بعدنا عن بعض وكانت حياتنا أشبه بحلبة مصارعة، لهذا أقدمت على قتلها".