في كلّية الإعلام في الجامعة اللبنانية، حيث أكملت تعليمي في "اختصاص" الصحافة، لم يكن يلفتني عمق التفاوتات على أساس النوع الجنسي، فقد كانت الصفوف مليئة بالطالبات الإناث، وأحياناً، أكثر من الطلّاب ...