كلمة أسمعها بعد كل صدمة أتلقاها من إدارات فاسدة، شغلها الشاغل قتل الأحلام وهدم الطموح. بعد استقالتي من وظيفتي في القطاع الخاص، والاستيلاء الكوروني على وقتي، أمضيتُ الوقت أفكر في وظيفتي الحكومية ...