يلجأ البعض من البدو أو من القبائل العربية، إلى البشعة لمعرفة السارق أو الكاذب، وهي طريقة تستخدم لمعرفة الصدق من الكذب في عدد من القضايا التي تتوه فيها الحقيقة، مثل معرفة السارق، أو إثبات النسب، وتستخدم البشعة كدليل يقوم مكان البينة وتحل محل الشهود، فما حكم الشرع في البشعة؟