إذا كنتَ مسؤولا عن شركة أو مؤسسة، ولك زوجة وأولاد، ولك أعداءٌ لا يألون جهدًا في التآمر عليك، هل يمكن أن يراك الناسُ مبتسمًا دومًا، وتظلَّ محتفظًا بسلامك النفسي؟!