يتعرض الأطفال للتنمر من أصدقائهم والأشخاص المحيطين بهم، ومع عودة الدراسة يصبح الأمر أكثر انتشاراً، وهو ما يعرض الطفل الذي يعاني من التنمر للضغط النفسي والانزعاج.