بدموع وألم قالت والدة الطفل محمود محمد، صاحب الـ 13 سنة، ضحية الدهس أمام مدينة الأبطال بدائرة قسم شرطة حلوان، إنها فور سماعها خبر مصرع ابنها وتواجد جثته أمام إحدى البوابات أسرعت ولم تدري بشيء، وكانت تبكي وقلبها يخفق حزنا وألما، وكانت تريد أن يكون ما سمعته مجرد كابوس أو حلم مفزع..