حينما يكون المجتمع العلمي عدوا للمرأة حيث لا تُمنح الدرجات العلمية إلا للذكور فقط، هنا لابد وأن تخرج نماذج نسائية تثبت للجميع أن المرأة لا تقل عقلًا ولا تفكيرًا عن قرنائها من الذكور وهذا بالفعل ما حدث من عالمة الفلك والفيزياء الفلكية سيسيليا هيلينا باين والتي استطاعت في ظل ذلك التمييز أن تثبت..