قد يقف الآباء دون حيلة أمام ابنهم العصبي ولا يعرفون كيف يتصرفون معه ويُخمدون تلك التصرفات والتي إذا لم تُعالج في سن صغير فيصبح في النهاية شخص عصبي الطباع في كل ممارسات حياته بالمستقبل، ويتحول من طفل عصبي لزوج وأب عصبي وكذلك زميل عمل أو مدير عصبي..