انتظرت سلمى شريك الحياة المناسب، لم تتعجل، على أمل منها في إيجاد شخص يهتم بها ويكن مسؤولًا عنها، يخفف من أعباء الحياة التي تواجهها لا يزيدها، كما تبحث أيضا عن شخص متفاهم