حكت زوجة تدعى ياسمين.م، مأساتها مع زوجها أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر قائلة: "توعدني قائلا ستظلين معلقة مثل البيت الوقف، لن أتركك بالساهل، خيانتي لك أنت السبب فيها، وهددني بإيصالات ذكرني أنني وقعت عليها في لحظة رضا وجلسة كيف فقدت فيها وعي"...
كانت تشعر بمعاناة وضيق في التنفس في أثناء كلامها، الإرهاق والتعب النفسي خلقا منها امرأة عجوز على الرغم من صغر سنها.. وقالت الزوجة شيماء.م، أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر:" دمر حياتي، لعب علي في البداية باسم الحب، كنت أحبه وكأنه سحرني بالتنويم المغناطيسي..
جلست منى.خ، تلك الأم التي تشعر بأحزان ومشاعر غدر، ودموعها حبيسة داخل عينيها، تحكي مأساتها وهي تجلس على سلالم المحكمة، قائلة: "تمكنت من مسكن الزوجية، منذ أكثر من عام ونصف، لكن لا أستطيع الحصول على ...
لم تكن تصدق أنها فى محكمة الأسرة بالشرقية، فبعد هذا العمر الطويلة من العشرة مع زوجها تكون النهاية أمام المحكمة، إحساس صعب، رسم أثاره على الزوجة المُسنة التي تبلغ من العمر 65 عاما، والتي قالت لأعضاء تسوية المنازعات بمحكمة الأسرة، حكايتها...
اسمها صفاء.ع، رفعت دعوى طلاق ضد زوجها، أحمد.ف، مطالبة بالانفصال عنه لاستحالة العشرة بينهما، بعدما اعترف لها أنه يحب بنت الجيران المتزوجة، وأنه كان يحبها ويريد زواجها لكن أسرتها رفضت، معترفًا ...
ظلت تبكي أمام أعضاء مكتب تسوية المنازعات بمحكمة الأسرة بالشرقية، قائلة: "لا أود العيش منه، الحياة معه جحيم، منذ الزواج وهو يعتقد أنه قام بشرائي ويتعامل معي على أنني جارية لا بد أن أنفذ كافة ...
أسماء هي تعمل مهندسة، كانت سعيدة بعد أن توجت رحلة حبها وزواجها بابن خالتها، ومرت السنون وعاشت معه أيام جميلة، كما كان يشوبها بعض المشاكل والخلافات كأي حياة زوجية بين زوجين، ولكن تحول الزوج فجأة وأخذ يتقمص شخصية جديدة عليه، علي عكس طبيعته الهادئة، أمسك بعصا غليظة وراح يضربها، ويتعامل معها بشراسة..
وقفت عند المنعطف الأخير من العقد الرابع، ولم تهزم السنون حسنها الرائع، كما لم تهزم الأيام الماضيات فتنة الجسد، ولعل هذا ما جعل خطابها من الرجال كثيرين، فوق تصور الحسبان، ومنذ سنوات تعيش مرارة الخلاف ...