أرسلت فتاة إلى دار الإفتاء المصرية، تستفتيها في المسألة التالية: "ما حكم الشرع في بر البنت بأمها التي لم تطالب بحضانتها عند الطلاق، ثم طالبت بالرؤية بعد ثلاث سنين، وفي أثناء الرؤية كان هناك تحريض مستمر على الأب..
نحتفل جميعا اليوم بعيد الأم، والذي نتذكر فيه تضحيات أمهاتنا من اجلنا، وما بذلوه من أجل سعادتنا، فالأم هي منبع الحنان والأمان في الدنيا، زهي ملجأنا الوحيد عندما نشعر بالضيق والحزن، ومنا من يرى الأم الحية أو الميتة في المنام، فما دلالة ذلك، وهل تفسير الحلم يدل على الخير أو الشر...
مع احتفالنا اليوم بعيد الأم، والذي يوافق 21 مارس من كل عام، حث الإسلام على بر الوالدين والإحسان إليهما، وتعددت الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة التي تدعو لبر الوالدين والإحسان إليهما، وقال جميع الفقهاء إن بر الوالدين فرض عين على كل مسلم ومسلمة،
يأتي شهر مارس وكل منا يحتفل على طريقتة الخاصة بمن كانت له سندًا وشريكًا وحنانًا. إنها الأم . الأم التي تحملت كثيرًا من أجل أن يكون ابنها أو بنتها من الأفضل وتدافع عنهم تقبلهم ...
إن من أبرز الصفات الخلقية التي أمرنا الشرع بالتحلي بها، ويحتاجها الناس لضمان حياة إنسانية كريمة صفة الرحمة والتراحم؛ لما لها من أثر بعيد المدى في تبادل الشعور بالمحبة وتعميق أواصر المودة، وما لغيابها ...