تمثل الكتابة بخط اليد، أولى خطوات التعلّم، لكنها أوشكت أن تصبح أمرًا منسيًا في ظل التقدم التكنولوجي الذي يوفر أجهزة حديثة للكتابة من خلالها، وهو الأمر الذي يرفضه العديد من الخبراء التربويين، باعتبار أن الإصرار على تعليم الطفل الكتابة بخط اليد له فوائد أخرى.