في كل عام عندما تحل ذكرى ثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952م، يتوقف الزمن لحظاتٍ لاستعادة تفاصيل الماضي، وتستدعي ذاكرة الشعب ما كان من أمر الضباط البواسل الذين ساندوا رغبة الشعب في تغيير الأوضاع، وليبرز دور المرأة واضحًا جليًا في تلك الثورة المباركة.