تمثل الكتابة بخط اليد، أولى خطوات التعلّم، لكنها أوشكت أن تصبح أمرًا منسيًا في ظل التقدم التكنولوجي الذي يوفر أجهزة حديثة للكتابة من خلالها، وهو الأمر الذي يرفضه العديد من الخبراء التربويين، باعتبار أن الإصرار على تعليم الطفل الكتابة بخط اليد له فوائد أخرى.
عقدت كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات القاهرة بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة مجموعة من الأنشطة الفنية والثفافية وذلك ضمن البروتوكول المبرم بينهما. ورشة عمل حول الكتابة على الجلد جاء ...