وسط زحام القاهرة، يتفانى الشاب السوري في تلقي تعليمه بالأزهر صباحًا، وعندما ينتصف النهار يطوف بمتاجر وسط البلد للعمل بالتجارة، مستعينا بما يربحه من قروش قلائل في الإنفاق على تعليمه، وعندما أتمّ ...