عندما يتحدث كاتب في رواية له عن حكايا إنسانية في مدينة أو قرية فإنه سيضع بين دفتي كتابه عشرات الصفحات التي تغص بالمعاني والجمل والعبارات التي يحاول بها _إن استطاع _ وصف الحياة وحكاياتها الرئيسية والفرعية .. لكن ما فعله إيرنان ريبيرا تيلر في روايته " راوية الأفلام " التي ترجمها إلى العربية صالح..