أبرزها يقوي المناعة.. 8 فوائد صحية من تناول الثوم

أظهرت الدراسة أن تناول الثوم قد يريح الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم. الثوم مليء بالفيتامينات والمعادن مثل المنجنيز والسيلينيوم وفيتامين ج وفيتامين ب 6 ومضادات الأكسدة الأخرى ، بما في ذلك الأليسين. 

كشفت الدراسات أن الثوم يمكن أن يساعد في علاج ضغط الدم، حيث يعمل على خفض ضغط الدم بشكل متواضع. 

وذلك لأنه يحتوي على مواد كيميائية نباتية مثل مركبات الأليسين والكبريت العضوي، تعمل على تقليل نسبة الدهون في الدم وتكوين البلاك. 

الثوم غني بالفيتامينات والمعادن مثل فيتامين ب 1 ، ب 2 ، ب 3 ، ب 6 ، حمض الفوليك ، المغنيسيوم ، الفوسفور ، الصوديوم ، الزنك ، الحديد ، المنغنيز ، الكالسيوم مما يجعل الثوم معززًا سحريًا للمناعة.

 أظهرت الأبحاث أن الثوم يمتلك نشاطًا كبيرًا مضادًا للفيروسات ، ويمكن استخدامه بشكل وقائي في الوقاية من الالتهابات الفيروسية لدى البشر.

 

أظهر عدد من الدراسات البشرية أن الثوم النيء يؤثر بشكل إيجابي على عوامل الخطر الهامة لأمراض القلب والأوعية الدموية. لقد ثبت أن الاستهلاك يقلل من كوليسترول البروتين الدهني الكلي ومنخفض الكثافة (LDL-C) ومستويات الدهون الثلاثية.

كشفت دراسة أن الثوم قد يكون لها آثار إيجابية على صحة القلب من خلال منع تلف الخلايا وتنظيم الكوليسترول وخفض ضغط الدم. 

لقد ثبت أن بعض المركبات الموجودة في الثوم (والبصل) تقلل من التصاق الصفائح الدموية لدينا ، كما أنها تحتوي أيضًا على خصائص مضادة للتخثر .

 إن الثوم يمكن أن يساعد في تقليل كمية اللويحات اللينة في الشرايين والتي من المرجح أن لإحداث انسداد يؤدي إلى نوبة قلبية.

للثوم نكهة قوية تنتشر في الطبق. يعتبر مكونًا رائعًا يضيف قيمة غذائية ونكهة صحية. "من الفوائد الرائعة للثوم أنه يجعل الأطعمة ذات مذاق رائع. الثوم منخفض السعرات الحرارية وغني بفيتامين ج وفيتامين ب 6 والمنجنيز. كما أنه يحتوي على كمية مناسبة من العناصر الغذائية المختلفة الأخرى.

يحتوي الثوم على مجموعة من مضادات الأكسدة التي تساعد على الوقاية من أمراض مثل الزهايمر والخرف. مضادات الأكسدة بالثوم لها العديد من الفوائد الأخرى أيضًا. إنه لا يفيد الأوعية الدموية ويقلل الالتهاب فحسب ، ولكنه قد يمتص الجذور الحرة الضارة التي يمكن أن تؤدي إلى أمراض مثل السرطان.

تخلص من البرد الشديد مع رشفة من شاي الثوم. امضغ 2-3 ثوم نيء أو امزج العسل مع بعض شاي الثوم واشربه طوال اليوم لمحاربة البرد والإنفلونزا. أظهرت الدراسات أن الثوم يقلل من خطر الإصابة بالمرض ومن شدة الأعراض. 

أثناء انقطاع الطمث ، تفقد العديد من النساء كمية كبيرة من هرمون الاستروجين مما يؤدي إلى انهيار العديد من الأنظمة التي تعتمد على هرمون الاستروجين والتي تشمل العظام. يساعد استهلاك الثوم في إنتاج هرمون الاستروجين وبالتالي يقلل من فقدان العظام. يساعد الثوم أيضًا في عدد من مشكلات انقطاع الطمث وما بعده ويدعم صحة المرأة بقوة.