خطبة الشيف اللبنانية عبير الصغير.. وهوية العريس تشغل بال الفتيات

تصدر اسم الشيف اللبنانية عبير الصغير محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، منذ إعلان خطوبتها، حيث بدأت التكهنات والأسئلة تدور حول هوية عريس الشيف اللبنانية. 

عبير الصغير تعلن عن خطوبتها 

أعلنت الشيف اللبنانية عبير الصغير خطوبتها بطريقة مبتكرة، حيث نشرت فيديو على حساباتها الرسمية عبر منصات التواصل الاجتماعي توثق فيه حفل الخطوبة دون الكشف عن هوية العريس. وكتبت تعليقًا مؤثرًا على الفيديو، قائلةً: "جاء إلينا شخص نرتضي  دينه وأخلاقه، فرضينا به".

بينما انتشر خبر أن العريس هو اليوتيوبر الأردني جو حطاب على منصات التواصل الاجتماعي وصفحات أخبار المشاهير، مما أثار تفاعلًا واسعًا بين المتابعين، ولكن حتى الآن لم تؤكد الشيف اللبنانية أو تعلن عن هوية خطيبها. 
 

من هي الشيف اللبنانية عبير الصغير؟

تحدثت الشيف اللبنانية عبير الصغير، التي اشتهرت على منصة الفيديوهات الشهيرة تيك توك، عن قصة نجاحها التي بدأت بدعم سخي من عائلتها. ساعدتها هذه التجربة على دخول عالم الطهي وجذب متابعين أعجبوا بإيجابيتها في المطبخ.

كما أكدت الشيف اللبنانية عبير أن آراء الجمهور كانت عاملاً أساسياً في نجاحها، حيث ساعدها هذا التفاعل على تجاوز العديد من الصعوبات والعقبات التي واجهتها طوال مسيرتها المهنية. وأضافت: "الحمد لله، الله يوفقني دائماً ويهديني إلى الطريق الصحيح".

بينما أشارت الشيف عبير الصغير إلى أن مسيرتها كانت مليئة بالتحديات التي جعلت من الصعب عليها التوقف عند كل مرحلة. إلا أن فضل الله عليها مكّنها من تجاوز هذه الصعوبات، ومكنها من تحقيق النجاح والشهرة التي تتمتع بها اليوم.

 

قصة حب حفصة أبحيح مع زوجها 

من جهة أخرى، انتشرت اللحظات الرومانسية بين المدونات وأزواجهن عبر منصات التواصل الاجتماعي، آخرهن كانت الشيف عبير الصغير، كما انتشر فيديو حفصة أبحيح بسرعة هائلة، وأصبح رائجاً على منصات التواصل الاجتماعي.

حيث ألهمت قصة حب حفصة الذهبية الكثيرين، وأعادت إلى الأذهان قيمة التقاليد المغربية الأصيلة، التي تحث على تقدير الزوجة وتقدير جهودها، فقد حرص زوجها على تقديم مجموعة من الهدايا السخية لها فيما يعرف بـ «حق الملح» بعد انتهاء شهر رمضان 2025. 

بينما تعد حفصة أبحيح ليست مجرد مؤثرة، بل امرأة بقلب من ذهب، تُعبّر عن مشاعرها بصدق وعفوي، كما نالت قصة حبها مع زوجها وتقديرها له إعجاب الكثيرين، مُثبتةً أن الحب الحقيقي لا يزال قائمًا وأن للتقاليد الأصيلة مكانةً خاصة في قلوب المغاربة.