الحزن كان يكسو الوجوه، الألم يسيطر على القلوب، الدموع لا تجف، هكذا كان حالة اسرة المجني عليه، ضحية الدهس بالمعادي، حيث جلست والدة الطالب "محمد"، 19 سنة، لتحكي تفاصيل الحادث الآليم، بعد أن أخبرتها ابنتها أن شقيقها أصيب في حادث سير بشارع الخمسين بالمعادي..