ساد السواد في كافة أركان محافظة الدقهلية ومدن أجا وميت غمر حزنًا على رحيل الأحباء، ومن بين عشرين جنازة ارتفع النعش الذي احتضن الفتاة الصغيرة التي تشبه الملاك "أسماء نجيب الباشا" وخرج خلفها المئات بل الآلاف لتشييعها إلى مثواها الأخير.