تبدو وجوه الأطفال شاحبة بشكل غير عادي وهم يتجمعون حول نار المخيم ويستمعون إلى قصة مصاص الدماء السعيد، حيث تحكي كاتي ماهار البالغة من العمر سبع سنوات قصة الأشباح المفضلة لديها عن مصاص دماء مخيف لكنه غير ضار، تقول كاتي: "أنا أحبه لأنه لا يؤذي أحداً، ولا يخرج إلا في الليل...