تخرج سلمى، ذات الـ 17 عاما كل يوم بعد آذان الفجر لتسعى لقوت يومها ولكى تُساعد أبيها في تجهيزها، منذ طفولتها وهى تعمل بجهد وتعب من أجل لقمة العيش ولكن هناك شياطين الإنس الذين لم يتركوا فتاة صغيرة تنعم بيومها وأن تعيش حياة هادئة بل وسوس إليهم الشيطان للانفراد بها واستغلال ضعفها طمعا في جسدها النحيل..