أنهت نورا حياة صديقة عمرها "نورا" واعترفت بذلك راوي قصتها قائلة: "أنا ونورا اتربينا سوا كنا علي الحلوة والمرة سوا وتزوجنا في نفس السنة ولأن حظنا واحد تم طلاقنا أيضا وضاقت الحياة بينا فقفزت في ذهني فكرة أن نستغل شقتي في استقبال راغبي المتعة"...
كان كل شيء مهيأً أماها أن تعيش حياة سعيدة، مستقرة مع الرجل الذي يختاره قلبها ليشاركها رحلة العمر، لكنها تمردت واختارت لنفسها طريقا آخر، نهايته الوحيدة الدمار، اختارت "ن.م"، أن تبيع ...