جلست إيمان، وكان واضحًا عليها التأثر والحزن، فى القاعة الرئيسية بمحكمة الأسرة تنتظر مجيء قاضي محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لتحكي قصتها، وكيف أن زوجها كان يعاملها وكأنها لا تنتمي لجنس البشر بل للحيوانات..