جريمة بشعة، القاتل فيها ابن أقدم على قتل والدته، لأنه اعتقد أنها تسببت في إبعاد زوجته عنه، وكانت سبب الخلافات الأخيرة بينهما، ما جعل زوجته تترك منزل الزوجية وترحل، وهنا أعد الابن سلاحا ناريا، وانتظر نوم والدته..
اعترف الابن المتهم بطعن أمه في سوهاج، بسلاح أبيض في صدرها وظهرها، وتم نقلها إلى المستشفى في حالة صحية سيئة، بجريمته، مشيرًا إلى أنه دخل في مشادة كلامية معها؛ بسبب احتياجه للمال..
في واقعة مأساوية، دفعت الأم حياتها لجحود ابنها، والذي قتلها بعدة طعنات بعدما رفضت مساعدته في مصاريف زواجه، وذلك في الجريمة التي وقعت في قرية برقطا بمركز كفر شكر التابع لمحافظة القليوبية..
اعترف المتهم بقتل أمه، بسبب شكه فى سلوكها، قائلا: "لا أعتقد أن ابن يريد قتل أمه، لكن فى الفترة الأخيرة كنت أعيش حياة بائسة، حياة بلا طعم، لم تذق عيني طعم النوم، التفكير كاد أن يقتلني، كنت أرى فى عيون الناس اتهامات بأنني ليست رجلًا، كلمات تجرح كرامتي من هنا وهناك،...
أمسك شاب بسكين، وأشهره فى وجه أمه، مما جعلها تهرب من أمامه، وظلت تجري أمام الجيران لكن ابنها خلفها ممسكا بالسلاح الأبيض، ولم تستطع الأم استكمال هروبها وابنها يطاردها عقب المشاجرة، وفى مشهد درامي، ...
لم تشفع لها دموعها أو توسلاتها، وبقلب متحجر غرس سكين في قلبها وعنقها دون رحمة أو شفقة، فى لحظة واحدة نسى أنها التي ربته وأخرجته للحياة من داخل رحمها، الطمع والجشع أفقده بصيرته، واتهم أمه بأبشع التهم حتى يبرر جريمته الشنعاء..
أوضحت التحقيقات في واقعة قتل ابن لوالدته بمنطقة عين شمس، عقب صلاة التراويح، أن المتهم يعاني من مرض نفسي، وأنه مؤخرا لم يدوام على تلقي العلاج؛ مما أدى ذلك إلى زيادة مرضه وسوء الحالة النفسية وزيادة ...
جريمة بشعة، شهدتها مدينة نجع حمادي واقعة مؤسفة، وكانت الدماء التي تجري في العروق تحولت إلى مياه، راحت ضحيتها سيدة في الخمسينات من العمر؛ حيث تخلى نجلها عن كل مشاعر الإنسانية والرحمة، وطعنها بعدة ...
أدلى المتهم بقتل والدته فى مدينة السلام، باعترافات مثيرة أمام جهات التحقيق، حيث اعترف بأنه قتل والدته بعدما دارت مشادة كلامية بينهما على كتابة الشقة باسمه، ولكنها رفضت، مما دفعه إلى قتلها ودفنها داخل المنزل..
بدموع وألم، وقف "بكار.م"، عاطل، المتهم بقتل والدته داخل شقتها بالسلام قائلا: لا أعرف كيف فعلت ذلك، فأنا ضحية الإدمان والكيف، فى اليوم الأخير شعرت بحالة ضيق، وكنت أريد أن أشترى المخدرات حتى أستريح، لأني معظم الوقت تحت رحمة وتأثير الكيف، سلبتني إرادتي...
س.ع، صاحبة الـ56 عامًا، تركها زوجها ورحل عن عالمنا، وترك لها ثلاثة أولاد، أصغرهما، شادي، عملت الأم وتعبت وسهرت من أجل تربية أبنائها، ولتراهم أفضل شيء في الدنيا، الابن الأكبر لم يخيب ظنها وتعلم وكذلك ...