بعد يوم عمل طويل ومرهق، قد يفضل البعض الانخراط في لعبة لطيفة تخلصه من توتر العمل ولكن في بعض الحالات التي تم رصدها عن أشهر ألعاب الفيديو، تحولت تلك المتعة إلى كابوس واقعي، وتحولت حياة اللاعبين إلى جحيم..
الصرخات تنتشر في كل مكان، أبواب الجحيم فُتحت مع ساعات الصباح الأولى داخل البناية 51، لا يقطن الكثيرون ذلك الكمباوند ولكن من يعيشون فيه أيقنوا أن هناك مأساة قد حدثت بالفعل. الضحية أنثى «رشا.م»، سيدة ...