الساعة تدق الخامسة فجرًا، استيقظت «آمال» وفي عجالة أحضرت وجبة الإفطار لأبناءها الثلاثة وزوجها، وما إن انتهوا من تناوله، حتى هرعت إلى السيارة التي تحمل السيدات من المطرية إلى مقابر السيدة عائشة. - ...