3 طرق بسيطة لتخزين الكرنب في الفريزر لفترة أطول
طريقة التحكم في الأفكار السلبية والاحتياجات الجنسية
الأحد 17/يوليه/2022 - 02:01 م
تواجهنا جميعاً آلاف الأفكار السلبية، ويراود بعض الشباب والنساء مشاعر الإحتياج الجنسي؛ حيث إن بداية أي فكرة تنبع من العقل، وبداية أي احتياج تتعرض له السيدة وأي شخص يأتي بداية علي شكل فكرة من العقل، فنحن مسؤولون مسؤولية كاملة عن عقولنا.
قال الدكتور محمد إسماعيل أخصائي أمراض النساء والتوليد: إن الاحتياج الجنسي مبني علي العقل والتخيلات، مفيش أي شيء بيتحكم فينا غير عقلنا عشان بس الناس اللي بتتحرش وبتعمل حاجات غلط، لا بد أن يدركوا أن أي فكرة جاية من عقلنا، مفيش حد غصب عنه.
وتابع كل اللي عاوزينه نتحكم في أفكارنا، وأن الاحتياج الجنسي عبارة عن فكرة ضمن أفكار موجودة في عقلنا ومن يتحكم ويسيطر علينا هو عقلنا وهي أفكارنا فقط.
اقرأ أيضًا..
طرق التحكم في الأفكار والاحتياجات
قالت آمال عطية باحثة في تنمية الذات والإرشاد الأسري في فيديو لها، إننا مسؤولين مسؤولية كاملة على أفكارنا، وهناك أفكار انتحارية أو تدني الذات أو أي فكرة تطاردنا يبقى تأتي من العقل الذي أملكه.
١. الفكرة هي المولدة للشعور، يعني أي شعور سواء سلبيًّا أو إيجابيًّا الأساس هي الفكرة عشان نخفي الشعور لا بد أن نتحكم في الفكرة.
٢. عشان أتحكم في شعوري وأفكاري، لا بد أتناقش مع نفسي في الفكرة دي، ولو لم أستطيع أن أقنع ذاتي به، يجب القرءاة عنها.
٣. ممكن أستعين بصديق لأن مش كلنا عندنا نفس الفكرة فممكن أتناقش معاه بالفكرة دي إذا كان يملك المرونة النفسية العالية.
٤. يفضل استخدام تمرين التنفس والتأمل لمدة 5 دقائق على الأقل.
٥. ممكن تسلك سلوكًا مختلفًا، فالسلوكيات أيضاً تحسن من حالة الشعور مثل أكل الشيكولاته، أي سلوك يجلب لنا السعادة.
٦. يجب التغير من وضعيتنا يعني لو واقفين نقعد لو قاعدين نقوم ودا سنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ولو صاحيين ممكن ننام شوية لو هنعرف نعمل كدا.
٧. كن ممتناً لله رب العالمين عما يحدث حولك كلنا بلا استثناء محاطين بنعم كثيرة، عند الاستيقاظ من النوم عدد النعم وقرر تستمتع بذلك.
الحياة ماشيه بين وتيرتين سعادة مفرحه للغاية، أو حزن محزن للغاية، وفي باقي الأيام نعيش أيام عادية فعلينا أن تستمتع بذلك، ونتذكر دائماً كم النعم المحاطين بها
واستعن بربنا سبحانه وتعالى عشان كل قوانا يملكها الله وقلوبنا ملك لله عز وجل استعن بالله ولا تعجز.
