زوجة في دعوى طلاق للضرر: "بيعايرني بعدم الإنجاب والمشكلة عنده"
الخميس 10/ديسمبر/2020 - 01:05 م
أنس محمد
"لا شيء يمكنه تغيير نمط الحياة أكثر من إنجاب طفل".. مقولة شهيرة للكاتب نيكولاس سباركس، جسدت حال "سهام.أ.خ" البالغة من العمر 33 عامًا حينما سردت قصتها بكواليس ما دار معها داخل عش الزوجية طوال الـ5 سنوات، التي عاشتها برفقة زوجها التي أقامت دعوى طلاق للضرر ضده أمام محكمة الأسرة بإمبابة، اشتكت فيها من عنف حماتها ومعايرتها؛ بسبب عدم الإنجاب رغم أن العيب من نجلها.
تحكي الزوجة الثلاثينية قصتها، قائلة: "تزوجته منذ 5 سنوات، عانيت معه كثيرًا، وفاق صبري كل الحدود من تعنيف حماتي ومعايرتي بسبب عدم الإنجاب، على الرغم من أن المشكلة عند نجلها، ولما اعترضت على تصرف والدته، تركني معلقة منذ عامين وامتنع عن تطليقي، تزوج على منقولاتي حتى ينتقم مني بسبب رفضي معايرتنا من والدته بعدم الإنجاب، مما دفعني لترك المنزل وذهابي إلى منزل عائلتي، حماتى قامت بتدمير حياتى، وعندما شكوت لأقاربها قامت بتهديدي، ووجهت الاتهامات الكيدية ضدي، وزورت تقريرا طبيا وشهادة الشهود، حتى تثبت ضربي لها، لتتربص بي وتدمر مستقبلي".
وتضيف الزوجة: "تعهد زوجي بدوره بإذلالي، وحرمني من حقوقى الشرعية، ووضع يديه على منقولاتي ومصوغاتي، وأصبحت بسببه مديونة وملاحقة بسبب الأموال التي كنت اقترضها لعلاجه، وزوجي يكتنز أمواله وينفقها على أهله، ليستخرج شهادة فقر وساومني مقابل حقوقي، وطلب مني أن أعود خادمة لزوجته الجديدة".
وتابعت: "وقعت في قبضة زوج يعشق المال ويرفض إنفاقه، فكنت أتعرض على يد والدته للعنف والإساءة، ليستغل حبي له ويبتزني، وبعد وقوفي بجواره بسبب معاناته من مشكلة صحية تمنعه وتمنعني من الانجذاب تزوج بأخرى، وحاول أن يجبرني على العيش في شقة والدته، لأقرر الهرب من جحيم العيش برفقتهم خوفًا من بطشهم بي".
واختتمت: "رفض تطليقي بالمعروف وتركني معلقة طوال عامين، وأصبحت مفلسة وزوجي يكتنز أموال تقدر بمئات الآلاف، بعد أن وقفت بجواره ليعظم أرباحه من عمله، وتحملت غيابه المستمر عني، وصبرت على ظروفه، لم أشتك له من تصرفات والدته، وبالرغم من ذلك خانني، وتعددت علاقاته النسائية".
تحكي الزوجة الثلاثينية قصتها، قائلة: "تزوجته منذ 5 سنوات، عانيت معه كثيرًا، وفاق صبري كل الحدود من تعنيف حماتي ومعايرتي بسبب عدم الإنجاب، على الرغم من أن المشكلة عند نجلها، ولما اعترضت على تصرف والدته، تركني معلقة منذ عامين وامتنع عن تطليقي، تزوج على منقولاتي حتى ينتقم مني بسبب رفضي معايرتنا من والدته بعدم الإنجاب، مما دفعني لترك المنزل وذهابي إلى منزل عائلتي، حماتى قامت بتدمير حياتى، وعندما شكوت لأقاربها قامت بتهديدي، ووجهت الاتهامات الكيدية ضدي، وزورت تقريرا طبيا وشهادة الشهود، حتى تثبت ضربي لها، لتتربص بي وتدمر مستقبلي".
وتضيف الزوجة: "تعهد زوجي بدوره بإذلالي، وحرمني من حقوقى الشرعية، ووضع يديه على منقولاتي ومصوغاتي، وأصبحت بسببه مديونة وملاحقة بسبب الأموال التي كنت اقترضها لعلاجه، وزوجي يكتنز أمواله وينفقها على أهله، ليستخرج شهادة فقر وساومني مقابل حقوقي، وطلب مني أن أعود خادمة لزوجته الجديدة".
وتابعت: "وقعت في قبضة زوج يعشق المال ويرفض إنفاقه، فكنت أتعرض على يد والدته للعنف والإساءة، ليستغل حبي له ويبتزني، وبعد وقوفي بجواره بسبب معاناته من مشكلة صحية تمنعه وتمنعني من الانجذاب تزوج بأخرى، وحاول أن يجبرني على العيش في شقة والدته، لأقرر الهرب من جحيم العيش برفقتهم خوفًا من بطشهم بي".
واختتمت: "رفض تطليقي بالمعروف وتركني معلقة طوال عامين، وأصبحت مفلسة وزوجي يكتنز أموال تقدر بمئات الآلاف، بعد أن وقفت بجواره ليعظم أرباحه من عمله، وتحملت غيابه المستمر عني، وصبرت على ظروفه، لم أشتك له من تصرفات والدته، وبالرغم من ذلك خانني، وتعددت علاقاته النسائية".