«ميار»: «بتتعاملوا مع حمواتكم إزاي؟».. وفتيات:«اعتبريها أمك»
تساؤلات كثيرة تطرحها الفتيات على جروبات «البنات» كأنهن في «قعدة ستات»، أو يعرفن بعضهن، وأخريات يفشون أسرار بيوتهن، وعلاقتهن بأزواجهن وحمواتهن.
وعلى أحد الجروبات على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، والذي يصل متابعيه إلى 240 ألف سيدة وفتاة، طرحت «ميار.م.ج»، البالغة من العمر 31 عامًا، سؤالًا، «بتتعاملوا مع حمواتكم إزاي؟» مستنية الإجابات علشان فعلًا مش عارفة أتعامل مع حماتي ولا أرضيها إزاي".
وانهالت التعليقات على بوست ميار حتى وصلت لـ 4 آلاف تعليقًا، بينهم تعليقات إيجابية وأخرى تستنكر العيشة مع الحموات.
حيث علقت أسماء صالح، قائلةً، «اعتبريها زي أمك علشان ترتاحي، محدش بيتخانق مع أمه، ولو حست إنك بتعامليها زي بنتها أو زي أمك هي هتتغير»، لترد عليها ولاء محمد قائلةً، «والنبي مهما تعملي، فيه حموات خرابين بيوت، لو عملتي ايدك الـ10 شمع عليها برضو مفيش فايدة، أنا حماتي كانت عاوزة تخرب بيتي، لولا صممت على الانتقال من بيت العيلة كان زماني مطلقة».
بينما علقت فتاة تدعى «ميادة دي أنا»، قائلةً، «بصي الأصل في الموضوع جوزك، لو هو ابن أمه يبقى مش هتعرفي تعيشي، لكن لو هو شخصيتة قوية هيردعك أنتي وأمه في حال الغلط، أنا كنت عايشة مع حماتي، وكانت كل شوية بتغلط فيا بدون سبب، وكنت بشكي لجوزي في هدوء لما تكرر الأمر ومرة هو سمعها بتشتمني خد موقف».
بينما علقت هالة عبد الله قائلةً، «في حموات غلبانة اوي أي كلمة تراضيها، ولو أنتي حنينة أكيد هي هتعامل بحنية، اتقي الله فيها وبإذن الله حياتك تستقيم»، بينما علقت فتاة تدعى «منى بافو»، قائلة، «اعتبريها عيل من عيالك وقولي حاضر، الكلمة دي بتريح، ومتنسيش إن الستات الكبيرة في السن محتاجة معاملة خاصة زي الأطفال، فربنا يقويكي لو انتي عايشة معاها».