بالأمس كان طفلاً مليحًا، تلاعبه، واليوم يقرع أبواب الرجولة. بالأمس كانت طفلة لعوبًا، تضاحكها، واليوم تدنو من عتبات الأنوثة. وبين تلك البراءة وذاك التحول خطوات متسارعة، لا يمكن اللحاق بها، فما بين ...