تسبب قرار البنك المركزي الروسي، بإدخال الجنيه المصري ضمن قائمة العملات التي يحددها ضمن أسعار الصرف الرسمية مقابل الروبل الروسي، في ضجة كبيرة في الأوساط الاقتصادية وسوق الصرف، وأشاد الكثير بقرار المركزي الروسي، وتوقعوا أن يحدث الكثير من الآثار الإيجابية على الجنيه المصري، وعلى العلاقات المصرية..