علمنا النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، من سنته الشريفة أننا نهرع إلى الصلاة في أي أمر من أمور الدنيا؛ لأن الدنيا بيد الله تعالى، يعطيها من يشاء ويمنعها ممن يشاء.