امتلكت قلبا من فولاذ وانهالت على طفل صغير بالضرب حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، ليدفع ثمن براءته التي جعلته يلعب مثل أقرانه، إلا أن العاملة لم تتحمل لعب الطفل، فتجردت من الإنسانية والرحمة وقتلته، فبدلاً من أن تراعيه وتهتم به كونها مسؤولة عنه، اشعلت نيران الفقد في قلب ذويه..