استضافت النبي عليه الصلاة والسلام في خيمتها التي كانت تتوسط صحراء مكة، ولم تكن لديها سوى شاة عجوز أنهكها العجز والمرض، فلما مسحها النبي بيده الشريفة عادت كأنها شاة لبون..