"كم كنت أتمنى أن يكون ماسبيرو إنساناً لاحتضنه مودعة.. احتضاناً أخيراً يليق بقصتي معه"، بهذه الكلمات ودعت الإعلامية حنان عبدالله ماسبيرو بعد رحلة نجاح وكفاح طويلة.