المجني عليه في ه ذا الحادث، لم يكُن ذنبه الوحيد أنه يُحب وأنه يسير خلف قلبه، لكن الذنب الأكبر أن أهل حبيبته تربصوا به حتى أنهوا حياته، بعدما رفضوه ووافقوا عليه ثم أخبروه أن هناك منافسا من أقارب ...