السيدة جميلة، في العقد الثامن من العمر، جميع أهل منطقتها بمدينة السنطة يحبونها، لهدوئها واحترامها للصغير قبل الكبير، يصفنها بأم الاحترام، هادئة الطباع، شعر أهالي منطقة السنترال باالمدينة بحزن شديد لفراقها بعدما علموا أنها غرقت في الترعة حينما كانت تسير على حافتها، فسقطت بعد أن اختل توازنها بالترعة..