يبدو أن تعدد حالات قتل الفتيات خلال الفترة الأخيرة، أصبح هاجسًا يطارد الآباء والأمهات خوفًا على بناتهن من هذا المصير المرعب، كما تترك تلك الأحداث المؤسفة مجالًا للنقاش بشأن العنف الذي يلجأ إليه بعض الشباب وارتكاب الجرائم البشعة لمجرد الرفض أو غيره من الأسباب التي تكون دافعًا للقتل...
منذ يوم الاثنين الماضي ونحن نسمع عن جرائم قتل مأساوية باسم الحب، بدأت بنيرة أشرف الطالبة المصرية بجامعة المنصورة، لتليها الطالبة الأردنية إيمان إرشيد وتنتهي بالفلسطينية رنين سلعوس، فأي حب قد يجعل الأرواح رخيصة بتلك الصورة.