صيام ستة أيام في شهر شوال سنة مؤكدة، وثوابها كبير كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث يعد من صامها مع صيام شهر رمضان كمن صام الدهر كله، وتبدأ أيام الستة البيض من ثاني أيام عيد الفطر المبارك، ويسأل بعض الذين عليهم قضاء أيام أفطروها في رمضان، وخاصة المرأة الحائض أو الحامل، عن حكم الجمع بين..
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، حول شخص بدأ الصيام في مصر طبقًا لتحديد أول شهر رمضان فيها، وسافر إلى بلد آخر اختلف العيد فيه مع مصر، فكيف يفعل في نهاية شهر رمضان، هل يتبع مصر في الإفطار للعيد أم يتبع البلد الذي هو فيه؟ حتى لو أدى ذلك إلى أن يكون صيامه ثمانية وعشرين يومًا أو واحدًا وثلاثين يومًا..
مع الاحتفال بعيد الفطر المبارك، يستحب الكثير من الناس زيارة المقابر، وهو ما يكرهه البعض ويرى فيه حزنا وغما لا يجوز في أوقات الفرح والاحتفال بالعيد، ولكن لدار الإفتاء المصرية رأيا آخر تكشف عنه السطور التالية، مع فتوى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي إبراهيم علام، مفتي الجمهورية..
مع الاحتفال بعيد الفطر المبارك، ينبغي تجنب التشاحن والخصام وحل الخلافات بالود والحسنى، وينبغي ذلك خاصة للأزواج، الذين جعل الله بينهم مودة ورحمة، وجعل كل زوجين سكنا لبعضهما البعض، ولذلك عليهما التصالح إذا كانا متخاصمان، وخاصة في عيد الفطر السعيد.
جعل الله الأعياد للناس ليفرحوا فيها ويروحوا عن أنفسهم، وفي مقدمة الأعياد التي شرعها الرسول صلى الله عليه وسلم، عيد الفطر المبارك، والذي يأتي عقب رمضان شهر الصيام، مكافأة على صيام المسلمين واجتهادهم في الطاعات فيه، وأكدت دار الإتاء المصرية، ان هناك ضوابط وأحكام للاحتفال بالعيد، يأتي في مقدمتها عدم ال
تتساءل بعض السيدات عن حكم صلاة العيد بالنسبة للمرأة الحائض، فهل يجوز لها أن تدخل المسجد لتشعر بفرحة صلاة العيد مع أهلها وأسرتها، وتجيب دار الإفتاء المصرية عن ذلك السؤال، حيث قالت إنه لا يجوز صلاة العيد للحائض، فالحائض تلغي كلمة صلاة، فلا يجوز للحائض صلاة العيد وكذلك غيرها من الصلوات...