كانت تجلس داخل شقتها، بمنطقة سابا باشا بالإسكندرية، تقوم بإعداد الطعام لها ولزوجها وابنها كي يعودان ويجدان "الغداء"، فجأة رن جرس الباب، نظرت من العين السحرية، فإذا بها تلمح حارس العقار