جلس المهندس الشاب في مكانه المعتاد على الشاطئ المزدحم، لم تستقر عيناه على جرائد الصباح التي يتصفحها جريدة بعد أخرى، نطراته تطوف يمينًا ويسارًا بحثًا عن عصفور الشاطئ، تتلاحق أنفاسه ...